حذرت منظمة العفو الدولية من أن عشرة أشخاص على الأقل، تم اعتقالهم على خلفية احتجاجات "المرأة، الحياة، الحرية" في عام 2022، معرضون لخطر الإعدام بعد أن تم الحكم عليهم في محاكمات "صورية وظالمة للغاية".
فرضت الولايات المتحدة، يوم الخميس 19 ديسمبر، عقوبات على سجن قزل حصار في كرج لدوره في انتهاكات حقوق الإنسان في إيران. كما شملت العقوبات أربعة كيانات، وست سفن بسبب تورطها في تجارة النفط غير القانونية للنظام الإيراني، وشبكة تمويل لها علاقة بدعم الحوثيين في اليمن.
قالت وسائل إعلام إيرانية إن العقاب البدني للتلاميذ في المدارس الإيرانية أصبح "سلوكا معتادا"، وأن وزارة التعليم والتربية تتجاهل الأمر وتفضل أن يبقى موضوع العقاب البدني في المدارس طيّ الكتمان.
نائبة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، بعد زيارتها إلى سوريا ولقائها مع أحمد الشرع، قالت لقناة "إيران إنترناشيونال"، بناءً على تقييم الوضع الحالي: "لن يكون لإيران أي دور في سوريا، ولا ينبغي أن يكون لها دور". وأضافت أن "نظام إيران ظلم الشعب السوري".
قال ممثل خامنئي في محافظة أردبيل، حسن عاملي: "أحد الأسباب الرئيسية لانقطاع الكهرباء ونقص الغاز هو تطوير الكهرباء وتوسيع شبكة الغاز إلى المناطق المحرومة". وأضاف: "زيادة الكهرباء الصناعية دليل على تسارع تطور البلاد، وتوصيل الغاز إلى القرى والمناطق المحرومة إنجاز مذهل".
أعلن المتحدث باسم لجنة العمران في البرلمان الإيراني، عبد الجلال إيري، عن بدء التحقيق في تصريحات الرئيس الإيراني مسعود بزشکیان، باختفاء 20 مليون لتر من البنزين يوميًا. وأضاف:
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي: "قرارنا بسحب القوات الاستشارية من سوريا كان إجراءً مسؤولاً، وأُخذ بعين الاعتبار الظروف السائدة في هذا البلد وأوضاع المنطقة".
قال عضو هيئة رئاسة البرلمان الإيراني، علي رضا سليمي: "أولئك الذين شككوا في فائدة وجودنا بسوريا يجب أن يعرفوا أن هذا الأمر قد أمّن البلاد". وأضاف: "قريباً ستنقلب الأوضاع في سوريا، لذا من الأفضل للأصدقاء أن لا يتخذوا مواقف قد يندمون عليها."
قال أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي أكبر أحمديان، لموقع مكتب علي خامنئي: "إن إيران لم تكن موجودة في سوريا في بداية الأزمة"، مضيفًا: “لو صمد الشعب والجيش السوريان، لكنا صمدنا معهما، علمًا بأن الحكومة السورية لم تطلب منا أي تدخل حتى الأيام الأخيرة".
قال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، إبراهيم رضائي: "لولا مقاومتنا لانهار نظام الأسد قبل ذلك بكثير، لأن هدفنا لم يكن الحفاظ على الأسد، بل تعزيز جبهة المقاومة".
ذكرت مجلة “فوربس” في تقرير عن السوق السوداء المتنامية لأجهزة الإنترنت الفضائي “ستارلينك” في إيران أن حوالي 20 ألف شخص في هذا البلد باتوا يتمتعون بخدمة الإنترنت عالي السرعة، مشيرة إلى أن السلطات الإيرانية تفتقر إلى القدرة على فرض الرقابة على هذا النوع من الاتصال.
أشار السجين السياسي الإيراني حمد رضا حائري إلى أزمة الطاقة والإغلاقات المتكررة في بلاده، قائلا: "للأسف، في بلدنا تعطلت جميع الأعمال منذ أسبوعين ودخل في حالة توقف شبه كامل، باستثناء شيء واحد لم يتوقف بالنسبة لأصحاب السلطة، وهو الإعدام".
أشار السجين السياسي، أحمد رضا حائری، إلى سقوط نظام الأسد وسياسات إيران، قائلاً: "لقد شاهد الناس في الأسابيع الأخيرة صورًا لمخازن مواد مخدرة مثل الكبتاغون في قصر ماهر الأسد، شقيق بشار الأسد، وكذلك مصانع لإنتاج المخدرات في النظام الذي أنفقت طهران مليارات الدولارات للحفاظ عليه.