الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وصف النظام الإيراني بأنه التحدي الاستراتيجي والأمني الأهم بالنسبة لفرنسا، وأوروبا، والمنطقة.
وقال ماكرون إن برنامج إيران النووي والصاروخي، ودعمها العسكري لروسيا في حرب أوكرانيا، ودعمها للمجموعات الخطيرة في المنطقة، وإرسال قوات بالوكالة إلى أفريقيا، والإرهاب، هي من بين القضايا التي تثير قلقًا جديًا.
وأكد ماكرون أن قضية إيران تعد الملف الأهم في المحادثات بين فرنسا والإدارة الأميركية الجديدة، وأضاف أن إيران، إذا بقيت خارج الإطار ولم يتم تقييدها، تمثل خطرًا كبيرًا.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن بلاده مستعدة لتفعيل آلية إعادة العقوبات ضد النظام الإيراني قبل شهر أكتوبر المقبل إذا دعت الحاجة.